“هؤلاء الفتيات العابسات دوما تكون ضحكتهن فاتنة حقا. كأن النيل يتدفق على أرض يابسة فتنبت.”
“فأنا قد قابلت كثيرينمن هؤلاء الذين لا تشعر بحبهم للموسيقا قدر افتتانهم بدرجة نقاء الصوت ووضوحه انهم منبهرون بتكنولوجيا الصوت حقا لكنهم لا يهتمون بما يقوله هذا الصوت”
“من الأفضل أن تكون مُخطئاً على أن تكون آسفاً”
“لقد تحول هؤلاء القوم إلى مخلوقات أبعد ما تكون عن البشر.. قشرة مخ لم تعد تؤدى أى دور معهم.. فقط بتحركون للجنس أو للعنف.. الاغتصاب يمنح الشيئين معاً..”
“هل على من لا يعرف طبيعة العالِم أن يتهمه بالجنون ..لكن هؤلاء المخابيل هم من يصنعون العلم ..من يموت للبرهنة على فكرة ما ،وبعدها تتلخص حياتهم فى سطر من كتاب ، تقرأه أنت على الأريكة تعبث فى أصابع قدميك ، وتقول :يا لهم من رجال عظام حقاً”
“كان يصغي لمقطوعة (حارس الغابة) لـ (شتراوس) في افتتان .. قال لي مع صوت ضربات النفير : فعلاً تشعر كأن هناك شخصاً يحرس غابة !. كدت أضربه على رأسه لولا أنني أقنعت نفسي بأنه يمزح. ”
“الناس تحترم– أو تعتقد أنھا تحترم- من يقول إنه تعس.. لأنھم يعتبرون الحزن علامة على النضج..كأن السعادة خطيئة لا يجدر بالمرء إعلانھا.. أنا حزين وأنتم أوغاد .. ھذا ھو شعار كل إنسان.”