“ما يجب على المُثقف أن يفعله : أياً كان التيار الذي ينتمي إليهِ: -أن يُؤمِن بالرأي والرأي الآخر -أن يَحترم الرأي الآخر ذاك الذي آمن بِه فمثلما يؤمن هو بمبدأهِ الذي يسيرُ عليه الآخر كذلك أيضاً يُؤمِن بِمبدأ نفسِه لِذا : إختلف معي رأياً فِكراً ومضموناً خالِفني! وسأفعلُ نفس الشيء ! مع إحترامٍ تام .. دونَ نقدٍ ومُغالطة في أن الآخر على خطأ وأنك وحدك الصواب كُلٌ يبني مبادئهُ على فرضيات . جرِب وأعدك أن سَتستفيِدُ حينها مني وأنا أعدُنِي أن أستفِيدُ منك ! قبل هذا إسأل نفسك كيف ستجنِي فائِدةً إن كانَ الجميعُ مُتفِقاً معك !؟”
“وجوهٌ وأسماءٌ وصورٌ وأشياءٌ شتَّىَ تَعلَقُ بجُدرانِ الذاكِرَة دونَ قصدٍ مِنا بل وغصباً عنا !منها مانتمنى أن يُزاح الغبار العالِق بها ذاك الذي يحجبنا عن رؤيتها !ومنها ما نتمنى أن ندفنَه بغياهِبِ النسيانحتى لا يعاود إلينا مجدداً وَيُعيد إلينا أنيناً يُلازمنا مابقيتْ ذاكِرتنا قيد الحياة ,ومابقي نسياننا قيد الممات”
“حبك لِذاتَك يجعلك تنعم بِصداقةٍ تدومُ مدى الحياة لِذا صادِق نفسك أولاً كَي تستطييع مُصادقة الآخرين وكي تحصُل على صديقٍ يبقى معك إن مِتَ وإذا حَييت صديقٌ وفيٌ هو (أنت) .”
“الأهم قبل المساعدة المالية هو أن نفكر بثقافة الآخر الذي نقدم له المساعدة”
“أُحاوِل أن أصنعنِي كي أجِدنِي! لا أن أجدنِي فَـأصنعنِي ! فأنا إن لم أكُن لن أُوجَد .. هذِهِ هيّ الحياة”
“من قال أن مصاصوا الدماء أسطورة أو خرافةيُجسِّدها لنا منجتوا أفلام الرعب الهوليوودية ؟إنها مسلسلٌ يومِيٌّ نراهٌ بصورةٍ حية نحنُ أبطالهُ خونتَهُ وضحاياهْ ,ولأجل تخفيف الرعب على أنفسنا ,كان لابد من أن نُطلِق عليهم مسمىً آخر غير مصاصوا الدماءمسمىً أقرب إلى الكوميديا من الرعبوان كان لفظ مصاصوا الأرواح أكثر فتكاً بالروحمن سابِقه !”
“شِيءٌ بَديِهِي أن نُغنِي لِلوطنْ !شَيءٌ غَبي أن يُصَادر الوطن أن يُعتقَل ,مَع كُلِ حنجرةٍ تَغنَت بِإسمِهِ !”