“الخلود لم يكن مصير أى انسان و لن يكون ، نرتاح و نتعب ، نضحك و نبكى ، نفرح و نتألم ، ثم ترمى أجسادنا تحت الرمال، تتجعد أوراق تاريخنا القصير ، و يقل ذكر الآخرين لنا بالخير أو بالسوء ، ماننتمى اليه لم نفارقه يوما : التراب الذى هو خلودنا الناقص الذى يشبهنا”