“فراجع أبا جعد ولا تك مغضبا ... على ظلمة أعشت جميع النواظروتب توبة تهدي إليك شهادة ... فانك ذو ذنب ولست بكافر”
“مهما كنت ضعيفاً فانك ستجد دائماً من يحتاج إليك”
“ففي كل يوم يولد المرء ذو الحجىوفي كل يوم ذو الجهالة يلحدوما أفقدت لي ظلمة السجن عزمةفما كل ليل حين يغشاك مرقد”
“اللهمّ اجعلنا من أقرب من تقرّب إليك، وأوجه من توجّه إليك، وأنجح من سألك وتضرّع إليك، اللهمّ اجعلنا ممّن كأنّه يراك إلى يوم القيامة الذي فيه يلقاك، ولا تمتنا إلاّ على رضاك، اللهمّ واجعلنا ممّن أخلص لك بعمله، وأحبّك في جميع خلقك.اللهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد، واغفر لنا مغفرة جزماً حتماً لا نقترف بعدها ذنباً، ولا نكتسب خطيئة ولا إثماً، اللهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد، صلاة نامية دائمة زاكية متتابعة متواصلة مترادفة برحمتك يا أرحم الراحمين.”
“يحدث للحياة أن تهدي إليك الشيء الذي تحبه الأكثر، في المكان الذي تكرهه. فلطالما أذهلتنيالحياة بمنطقها غير المتوقع.”
“ليس الذنب ذنبي ...إنه ذنب الذي سكب النفاق والغش والخديعة في النهر ... ماذا يفعل ذو مروءة بين أهل الخداع في أرض النفاق ؟”