“ايامي كانت معلقة في انتظارك على نتيجة الحائط , كلما جاءت الساعة الثانية عشر اسرعت بانتزاعها ثم تبدأ عذاباتي مع الورقة الجديدة . فهل كان اليأس من لقائك اكثر راحة ؟”

محمد المنسي قنديل

Explore This Quote Further

Quote by محمد المنسي قنديل: “ايامي كانت معلقة في انتظارك على نتيجة الحائط , ك… - Image 1

Similar quotes

“إلى متى نداوم على هذا الإنكسار؟ إلى متى نمضغه مع كل ضوء من أضواء الفجر؟ كلما فتح الصباح عينيه تذكرت انكسارنا...”


“كان هناك نوعاً من الحرص الغريب على العيش في حياة لا تستحق أن تُعاش.”


“كانت (عزة) تضع أناملها على جبهة (كثير) وتهمس مدهوشة: من الذي يصدق أنني سوف أحبك مثل حبك لي؟! كانت في الصحراء بئر بعيدة، إذا شرب منها عاشقان لا يفترقان. ذهبا يبحثان عنها وسط الشعاب فضلا الطريق. وعندما وصلها .. كان وحيدا. وكانت (عزة) قد تزوجت من رجل آخر لا يقول شعرا، ولا يحلم ببئر المحبة، لكنه طويل عريض مثل كل الرجال.”


“كانت هي التي تردد الكلمات هذه المرة: زوَّجتك كل خلية من خلايا جسدي. كل ارتجافة من رغبتي ومن توقي. هربت منهم إليك، ونفذت من الطين إلى رقائق جسدك. فهل أنا بذرة؟ أم سم ناقع؟”


“أخذ (كثير) يهذي، و(عزة) كانت جالسة في خيمة بعيدة بينهما صحراوات مقفرة، وحبال محبة متقطعة. كانت ترب اللبن في زق من الجلد، وتفصل عنه السمن، وتغسل ملابس زوجها، وتعاني من اضطرابات الهضم التي تصاحب الحمل. يسألونها عن الأشعار التي قالها (كثير) فيها فتكتشف أنها نسيت معظمها. كان الحب إغماءة قصيرة تبعتها يقظة قاسية. تدخل على أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان فيهتف مدهوشا: أنت عزة كثير؟! ما الذي أعجبه منك؟! فترد على الفور: أعجبه مني ما أعجب المسلمين منك حين صيروك خليفة!”


“كانت اعمدة الانارة تنطفىء لايام كويلة دون سبب ثم تضىء فجاة دون تدخل من احد كأن لها ارادتها الخاصة”