“ لأنَّ الصباح فقدَ لهفتهُلأنني تجاوزتُ رغبتيوأفرغتُ الكلامَ من كراكيبه الكثيرةلأنني بلا أصدقاءقلبي وردةُ ظِلٍّجسدي شجرةُ غيابلأنَّ الحبر ليسَ دماًلأنَّ صوري لا تُشبهنيوالقمرَ المعلّق في الخزانة لا يصلحُ قميصاً لروحيلأنني أحببتُ بصدقٍ لا قيمةَ لهُ على الإطلاقوفقط حينَ انكسرتُأدركتُ حجمَ المأساةِلأنّ هذه المدينة تُذكّرُنيبصوت امرأةٍ أعجزُ عن نسيان انكسارهالأنّ الله واحد والموتُ لا يُحصىولأننا لم نعد نتبادل الرسائليُحدِثُ المطرُفي الفراغِ الذي بينَ قطرةٍ وأخرىهذا الدويّ الهائل ”

سوزان عليوان

Explore This Quote Further

Quote by سوزان عليوان: “ لأنَّ الصباح فقدَ لهفتهُلأنني تجاوزتُ رغبتيوأفرغتُ ال… - Image 1

Similar quotes

“لأن الصباح فقدَ لهفتهلأنني تجاوزتُ رغبتيوأفرغتُ الكلام من كراكيبهِ الكثيرةلأنني بلا أصدقاءقلبي وردة ظلٍجسدي شجرةُ غيابلأن الحبر ليس دماًلأن صوري لا تشبهنيوالقمر المعلّق في الخزانةِ لا يصلح قميصاً لروحيلأنني أحببتُ بصدقٍ لا قيمةَ له على الإطلاقوفقط حين انكسرتأدركت حجم المأساةلأن هذه المدينة تذكّرنيبصوتِ امرأةٍ أعجزُ عن نسيان انكسارهالأن الله واحدٌ والموتُ لا يُحصىولأننا لم نعد نتبادل الرسائليُحدث المطرفي الفراغ الذي بينَ قطرةٍ وأخرىهذا الدويّ الهائل.”


“لأنَ الصباح فقد لهفتهلأني تجاوزت رغبتي وأفرغت الكلام من كراكيبه الكثيرةلأني بلا أصدقاء قلبي وردة ظل جسدي شجرة غيابلأن الحبر ليس دماً لأن صوري لا تشبهنيوالقمر المعلق في الخزانة لا يصلح قميسا لروحيلأني أحببت بصدق لا قيمة له على الإطلاقوفقط حين انكسرت أدركت حجم المأساةلأن هذه المدينة تذكرني بصوت امرأة أعجز عن نسيان انكسارهالأن الله واحد والموت لا يُحصىولأننا لَم نعد نتبادل الرسائليُحدِثُ المطر في الفراغ الذي بين قطرة وأخرىهذا الدَّوي الهائل”


“لأن اللهَ واحدٌ و الموت لا يُحصَى/ و لأننا لم نعد نتبادل الرسائلْ/ يُحدِث المطر في الفراغ بين قطرة و أخـرى.. هذا الدويَّ الهائل”


“و في زاويةٍ من المطبخِ الصغيرالذي لا يصلحُ إلاّ لصناعةِ الحلوىعاشقانِ ذائبانِكقطعتيْ سُكَّرفي العناقِو الضحك.”


“لأنَّ الكتابةَ لا تكفيلأنَّ العمرَ أقصرُ من عناقٍلأنَّ الصدقَ مِقْصَلَةٌلأنَّكَ الكاذبُ الأكبرُلأنَّ الطاووسَ لا يطيرُلأنَّ الخطوةَ تسحقُنالأنَّ العالمَ لُعْبَةٌلأنَّني طفلةٌ لا تكبرُلأنَّ «الأشياءَ الظاهرةَ في المرآةِتبدو أبعدَ ممَّا هي عليهِ في الواقع»لأنَّها مربطُ الفَرَسِأسطورةَ الشجرةِ والظلِّلأنَّ قصورَكَ من قشٍّشارعَنا عودُ رمادٍلأنَّ الكُحْلَ يكابرُفيما رموشي تنهمرُلأنَّ السماءَ سحابةٌسقطَتْ من تلقاءِ يأسِهالأنَّ الهاويةَ لا تنتهيلأنَّ القسوةَ بلا قاعٍلأنَّ أخطائي طيورٌلم تعلِّمْني ندمًالأنَّ طريقَ العودةِمضى في طريقِهِ من دونيوليسَ في عظامٍ منخورةٍ بالخوفما يُغْرِي عصفورًا أو حطَّابًافي بئرٍ أختبئُفي رئتيَّ غيمٌ كثيرٌ”


“بلاد الدموع ( ذلك الذي لا نتستدل على مكانه إلا من خرائط الأطفال).”