“وَهَلْ شَيْءٌ بِباقٍ على الدَّهْرِ؟”
“إنَّما أجْرى الأذى عَلى أيْديهِمْ كَيْ لا تَكونَ ساكنِاً إلَيْهِمْ. أرادَ أنْ يُزْعِجَكَ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ حَتى لا يَشْغَلَكَ عَنْهُ شَيْءٌ.”
“لم أعُدْ قادرةً على الحُبِّ... ولا على الكراهيَهْولا على الصَمْتِ, ولا على الصُرَاخْولا على النِسْيان, ولا على التَذَكُّرْلم أعُدْ قادرةً على مُمَارسة أُنوثتي...فأشواقي ذهبتْ في إجازةٍ طويلَهْوقلبي... عُلْبَةُ سردينٍانتهت مُدَّةُ استعمالها...”
“على درجات الشجاعة أن تجرؤ على الظهور على حقيقتك”
“النور لايشرق من الأشياء ذاتها. فليس هو صفة كامنة في” طبيعة” الأشياء. بل يفيض من كائن على آخر، ومن مرتبة على مرتبة، ومن عالم على عالم. إنه إشراق العالم العلوي على العالم السفلي، والعقلي على الحسي، والروحاني على الجسماني، واللطيف على الكثيف، أي النوراني على الظلماني.”
“اكتبوا على الأوراق على اوراق الدفاتر على اوراقالاشجار الصفر اكتبوا على شبابيك الزواريب الطويلة على اصغر الاحجر احفروا في جذوع الاشجار على ابواب البيوت المتهدمة اكتبوا كل ما يخطر ببالكم فاننا راحلوا ! اكتبوا”