“هل على الانسان ان يعود الى الهه داخله دون كتب دون تاريخ ؟ هل عليه ان يكون خاليا من المعبد ليكون مليئا بالله .. كما عليه ان يكون خاليا من التاريخ ليكون مليئا بالحقيقة”
“المنغمس في اطاره الفكري والذي يجمد على مااعتاد عليه من مألوفات اجتماعية وحضارية يصعب عليه ان يكون مبدعا وعبقريا”
“كلما ارتقى الانسان استطاع ان يواجه الحقيقة بنفسه.. وكلما ظل الانسان متأخراً ظل يهرب من الحقيقة... و الحقيقة تلاحقه الى ان تنتصر عليه!..”
“من تناقض طباعهما ، ادركت ان الحب ، قبل ان يكون كيمياء ، هو ايقاع كائنين متناغمين ، كازواج الطيور والفراش والتي تطير وتحط معا ، دون ان تتبادل اشارة .”
“التاريخ يصنعه البشر ولكن لا يعني ذلك اطلاقا ان البشر يقبضون على قوانين التاريخ أو يسيرون العالم كما يريدون له ان يكون”
“الانسان مجبول ان يرى الحقيقة من خلال مصلحته ومألوفات محطيه فاذا اتحدت مصحلته مع المالوفات الاجتماعية صعب عليه ان يعترف بالحقيقة المخالفة لهما حتى ولو كانت ساطعة كالشمس فى رابعة النهار -”