“لِماذا أشتاقكْ .. و كأن ليس في هذا العالم سِواك .؟”
“كُلّ من كان يُهمني أمرهم رَحلوا/تغيروا .. لذا ما عاد هذا العالم الكَبير يَعنيني .!”
“لماذا بدأنا هذا الطريق إذا كنا نعلم مسبقا أننا لن نكمله معا ..!”
“مزاجيتي حادة كالسيف هذا المساء قد تجرحك إذا ما اقتربت .! إبق بعيدا ..”
“السابع من إبريل ، لا أثر لك يذكر ! إذا هذا الفراق لم يكن كذبة !”
“لا أحد في هذا العالم يتمنى لك الخير و التوفيق في كل خطوة ، إلا الله ! لذلك هو وحده من يستحق حمدك و شكرك !”