“لم نكن نحملُ ديننا سوطاً نجلدُ به أنفسنا و الآخرين .كنّا نحمله إيماناً فطرياً صادقاً .حباً للخالق ، و تعاطفاً مع مخلوقاته”
“لابد من الأعتراف أننا نحن المسلمين أخفقنا في الدعوة اللى ديننا و أننا لم نبلغ الأسلام بقيمه الرفيعة و معانيه السامية الى العالم...و أننا كنا أنفسنا أسوأ دعاية للاسلام و أسوأ صورة للمسلم ...و أننا رغم كنوز الطاقة و الثراء الباذخ الذي أنعم علينا به المنعم (( نحن ورثة أغنى منطقة في العالم بثرواتها الطبيعية )) تخلفنا في العلم و في الأقتصاد و في السياسة و في الآخذ بالديموقراطية... و لم نتعلم من قرآننا كيف نتعامل مع الأعداء و الخصوم...”
“لم يعد يكفي أن نقدم حباً لكي نتزوجصار يكفي أن نقدم مالاً و نأتي أولاًفنسرق حبيبات الآخرين !”
“العلم أولا و العلم ثانيا و العلم ثالثا ... والعمل بما تعلمناه رابعا ... والهمه دائما .. ومكارم الأخلاق و الصدق مع النفس و الصدق مع الله اخيرا .. هذا ديننا”
“أكمل الله لنا ديننا و لكنه لم يكمّل البشر”
“نعم نكتب لأننا نريدُ من الجرح ان يظل حيًا و مفتوحانكتبُ لأن الكائن الذي نحب ترك العتبه و خرج و نحن لم نقل له بعد ما كنّا نشتهي قولهنكتبُ بكل بساطه لأننا لا نعرفُ كيفَ نكره الآخرين ، و لربما لأننا لا نعرفُ ان نقولَ شيئا آخر .”