“اما النقاب فهو مخالفة جنائية. لماذا؟ لان المرأة المنقبة التي لا تظهر ملامح وجهها اشبه بسيارة تسير في الشوارع بدون لوحة ارقام .”

مريد البرغوثي

Explore This Quote Further

Quote by مريد البرغوثي: “اما النقاب فهو مخالفة جنائية. لماذا؟ لان المرأة … - Image 1

Similar quotes

“ومن ألطف التشبيهات التي سمعتها في زيارتي هذه المرّة عن صديقين لا يفترقان أنهما مثل الكلينكس, ما أن تسحب ورقة من العلبة حتى تظهر الثانية فورًا”


“قلت لنفسي : لماذا يظن كل شخص في هذا العالم ان وضعه بالذات هو وضعٌ " مختلف"!؟ هل يريد ابن آدم أنيتميز عن سواه من بني آدم حتى في الخسران؟هل هي انانية الانا التي لا نستطيع التخلص منها ؟”


“ لماذا هناك دائمًا خيط من الخوف في قماش الطمأنينة؟ ”


“المخدة سجل حياتنا. المسودة الأولية لروايتنا التي، كل مساء جديد، نكتبها بلا حبر ونحكيها بلا صوت. ولا يسمع بها أحد إلا نحن. هي حقل الذاكرة، وقد تم نبشه وحرثه وتثنيته وعزقه وتخصيبه وريه، في الظلام الذي يخصنا.ولكل امرئ ظلامه.لكل امرئ حقه في الظلام.هي الخربشات التي تأتي على البال بلا ترتيب ولا تركيب.المخدة هي محكمتنا القطنية البيضاء، الناعمة الملمس، القاسية الأحكام.المخدة هي مساء المسعى.سؤال الصواب الذي لم نهتد إليه في حينه، والغلط الذي ارتكبناه وحسبناه صوابًا.وعندما تستقبل رؤوسنا التي تزدحم فيها الخلائط، مشاعر النشوة والرضى أو الخسران والحياء من أنفسنا، تصبح المخدة ضميرًا وأجراسًا عسيرة.إنها أجراس تقرع دائمًا لنا، ولكن ليس من أجلنا ولا لصالحنا دائمًا.المخدة هي “يوم القيامة اليومي”.يوم القيامة الشخصي لكل من لا يزال حيًا. يوم القيامة المبكر الذي لا ينتظر موعد دخولنا الأخير إلى راحتنا الأبدية.خطايانا الصغيرة التي لا يحاسب عليها القانون والتي لا يعرفها إلا الكتمان المعتنى به جيدا، تنتشر في ظلام الليل على ضوء المخدات التي تعرف، المخدات التي لا تكتم الأسرار ولا يهمها الدفاع عن النائم.جمالنا الخفي عن العيون التي أفسدها التعود والاستعجال، جدارتنا التي ينتهكها القساة والظالمون كل يوم، لا نستردها إلا هنا ولولا أننا نستردها هنا كل ليلة لما استطعنا الاستمرار في اللعبة. في الحياة.”


“ظاهرة المرأة الفلسطينية في الانتفاضه تستحق التمجيد بلا تردد لكن قصتها الكاملة لم تكتب بعد”


“الحكام العرب يتصرفون وكأن أوطانهم هي التي في مأزق لا يحله إلا التنازل لعدوها من أجل اتقاء شرّه . لا يخطر ببالهم أن المشروع الصهيوني هو المأزوم وهو الذي يعاني اليوم من مأزق حقيقي لا يعرف طريقاً للخروج منه .”