“ثم اضطجع ابو بكر ، ودعا عثمان ابن عفان فقال " أكتب .. " ثم كانت هذه اللحظة المدوية في التاريخ الإسلامي .. لحظة مليئة بالهدوء مع همس وأنفاس أبي بكر الصديق اللاهثة وهو يتحدث على فراش موته ومرضه الأخير ، يكتب هذا القرار الذي أشرق في سماء الإنسانية ، قال له : " أكتب " وأملاه قرار خلافة عمر بن الخطاب”