“أَنْعَى إليك نفوساً طاح شاهدُها فيما وراء الحيثِ يَلْقَى شاهد القِدَمأنْعي إليك قلوباً طالما هَطَلَتْ سحائبُ الوحي فيها أبْحُر الحكـمأنعي إليك لسان الحق مُذ زمن أودى و تذكاره في الوهم كالعـدمأنعي إليك بيانا تستكين له أقوال كل فصيح ٍمِقْوَل فهـــمأنعي إليك أشارات العقول معاً لم يبق منهنّ إلا دارس الرمــمأنعي و حُبِّك أخلاقاً لِطائفةٍ كانت مطاياهم من مكمد الكظـممَضَى الجميع فلا عين و لا أثـُر مُضِيَّ عادٍ و فـُقـْدانَ الأُلى إِرَمو خَلّفوا معشراً يجرون لبستهم أعْمى من البهم بلْ أعمى من النعم”
“صغيرة كفوفي ،و لكن عندما ارفعهما إليك .. يتجلى فيهما مساحات واسعةفقط لأنهما عكستا معاً ما في سمائك من جود و رحمة و كرم”
“لا تندم على حسن الخلق و لو أساء إليك الناس، فلأن تحسن و يسيئون خير من أن تسيء و يسيئون.”
“لا تنظر لنفسك في المرآة ... ولكن أنظر لنفسك في عين كل من ينظر إليك .”
“إن الصوت الجميل يسرقك من نفسك و يعيدك إليك .. يأخذك و يردك ! أبو حيان التوحيدي”
“نفسك ...هي الكون كله بالنسبه إليك و حياتك ...هي الدهر كله بالنسبه إليك وكل ما في الكون مما لا يهديك او يضللك لا وجود له بالنسبه الي نفسك ....ووجوده لا يعنيك إلا عقلاً”