“إن الصدفة هي نتاج لحركة قانون غير مرئي لنا .فإذا كنا نضع القوانين طبقا لما نعنيه وندركه من الحقائق الحياتية فإن ثمة قانون أعلى وأشمل أي اننا في النهاية جزيء ربما كان تافها من قانون غير مرئي يقوم على العدالة المطلقة”
“الموت أقل ألماً من الأمراض ولكن وجعه غير مرئي. وكل ماليس مرئياً يحفر في الخفاء.”
“الموت أقل ألما من الأمراض لكن وجعه غير مرئي ،وكل ما ليس مرئياً يحفر في الخفاء”
“إن الولادة عملية غير قابلة للانعكاس، والعودة إلى الرحم هي أولى المستحيلات”
“الدين والأخلاق والإقتصاد والطموح الإنساني كلها اسهمت في تقدم البشرية وتحسين ظروفها , غير أن الغرائز الأولى تظل لتقول لنا إن الحياة من غير عدو ستفقد شرطها الحامي ولأمانها الداخلي وهو ماظللنا نرثه من ماضينا القبائلي والتصارع لذا هو قانون الحياة , وفي هذا المعنى ليس لنا إلا أن نعزز من دور القانون الحامي للحقوق إضافة إلى البحث عن غايات تحقق للإنسان مبتغاه في التنافس والتحصيل , وهذه مسألة ليست سهلة ولن تحل بمجرد الوعظ الأخلاقي”