“عندما تصبح بلادنا لُعبة لقيطة يتنازع عليها المارّة وأصحابالمصالح، فمن يتبناها وينقذها من أيديهم؟”

بسمة العوفي

Explore This Quote Further

Quote by بسمة العوفي: “عندما تصبح بلادنا لُعبة لقيطة يتنازع عليها المارّة… - Image 1

Similar quotes

“رأيتك يوماً في منامي، رأيتنا نحقق حلماً كبيراً، نحطيّر أسرابا من الحمام لأعلى فوق مروج لا نهاية لها من الأخضر اليانع.رأيت أسراباً من الحمام تحمل آشعة النور في مناقيرها الصغيرة، وتمدّها كأسلاك كهربية تضيء السماء بين بلادنا.. من يومها تحوّلت داخلي من صديق إلى شيء أكبر لا أعرفه، ومن يومها والأحلام تلد.”


“من الفوائد الثانوية للثورة أنها جعلتني أدقق النظر جيداً في ما أراه، الثورة ليست فقط ثورة على نظام الحكم، الثورة أيضا على كثير من الصور النمطية التي تبثها وسائل الإعلام، مثلا أصبحت أرى داخل الصورة ليس فقط سطحها، أشم رائحة الغاز في صور المتظاهرين، أشعر بألم شخص فقد عينه أو قدمه أو أصيب برصاص، كنت أخاف النظر إلى صور القتل والدم، صرت أدقق النظر بها كي أشعر بهول الحادث، عندما أرى مشاهد القتل الوحشية في فلسطين، التي تربينا عليها من خلال الشاشات التي تنقلها كمضمون إخباري لا إنساني، أعرف أن الصورة التي تساوي 1000 كلمة، تحمل في طياتها صورة أخرى تساوي مليون.”


“أتذكر كلمة صديقتي " قاومي .. أنت ِ قوية " ، وأبتسم باستهزاء لأوقن بمدي صحة إجابتي عليها " ودي لما بتتكسر .. بتتكسر بجد ".”


“للي يخلي الواحد بيحب حد لدرجه إنه مؤمن بيه..يقدر برضو يبقي مؤمن إنه معملش حاجه غلط يعاقب نفسه عليها..وبالتالي يقدر يعيش تاني”


“يا من تقدسون رجال الدين . سيدنا محمد "صلي الله عليه وسلم " عندما توفي لم ينتهي الدين الإسلامي . وآيات القرآن مليئة بمثل " أفلا تتدبرون ؟ ، أفلا تعقلون ؟ ". رجال الدين لهم كل الإحترام و"التقدير وليس التقديس " لحملهم الرسالة ، لكن دورهم – كما أراه – هو فقط توصيل الرسالة كما أنزلها الله . وليس ارتدائها كعباءة تُميّزهم عن سائر البشر . !. دورهم هو النهوض بالأمة وتنوير العقول بالعلم والإنشغال بالإصلاح بدلا من الخوض في قضايا فرعية . ويشاركوا في تطوير البلاد وإستغلال حب الناس لهم في دفع عجلة السير للأمام . لقد قامت الثورة من أجل ذلك .. أفلا تعقلون ؟”


“أريد أن أبكي، حبيبتك تيتمت حديثا بموت الشمس والقمر، أمها وأبيها، ولا بئرًا يلتقطها كيوسف، ولا عزيزًا يحتويها، تريد حضناً تبكي فيه، ولا أحن عليها منك.”