“أحلم أحيانا بحب بعيد , مثل رذاذ المطر , ووقت للحُمى يشبه الحناء على كف امرأة .أعود طفلا على السور يُطلق شمس الاغانى والطائرات .. ويعطى للبنات كسل الوميض ..كأنى هواء يُرى .”
“أحيانا أشعر أن فراقك يشبه الذبح ولكنه لا يقتلني أقوم وأقف بكل قوة ثم أعود لأترنح من الألم”
“خَطّى الَعتَبَة و بسملى ففى كل لفتة منكِ يطير سرب يمام أشد بياضاً من سريرة النائم و مع كل فتلة لكِيهدى قمر ضال إلى مداره بيدك اليمنى اطبعى كف الحناء على قنطرة البيت فليل الليالى كلها عندما تضعين قدماً على العتبة مرغماً يَبْيَض”
“إني على يقين بأن في كل امرأة شمسًا..أنظر كم هنّ مضيئات , ولهذا أتجنبهن؛لأن أي شمس لا بد من أن تحرق”
“ما زلت أحلم بحب كبير.. بقضية كبرى، وبموت جميل.”
“أحيانا بيشتكي أولادي الذكور من تفضيلي للبنات أحيانا في المعاملة وبيكون ردي حديث الرسول : لا يكرمهن إلا كريم و لا يهينهن إلا لئيم”