“أعني بإبليس، شيطانَ السلطة الزمانية التي تغلب سَكْرتُها الناس، فينازعون الرب في سلطانه، ويتمزَّعون فيما بينهم، فيفشلون وتذهب ريحهم بدداً. تغلبهم أهواؤهم، فيتحامقون ويخالفون روح الديانة، سعيًا لامتلاك حطام الدنيا الفانية.”
“الحرب يا هيبا روحٌ يسري في الناسْ ، يغمُرهُمْ ، يحتقِن فيهم ويمورْ ، فلا يهدأ حتى يفجِّرهم ، ويُنشب بينهم النزاع فيفشلون، وتذهب ريحهم وتتمزق روحهم .. الحرب .. هل كان يسوع المسيح يقصدها، حين قال إنه جاء ليُلقي في الأرضِ سيْفاً ؟”
“إستراتيجية المحتل الإسرائيلي الإعلامية، خططت بذكاء كيف تجعل العرب دائما يتقاتلون فيما بينهم، حتى في حروبهم التي تبدأ ضدها”
“في مصر لا تسير السلطة أبداً في إتجاه الناس ، وهي تعطيهم دائما سبباً للنقمة عليها ، وتقوم بالأعمال التي تجعل دمنا دائم الغليان”
“-الذي نراه نحن موتاً , وخروجاً من هذه الدنيا , هو في الحقيقة ولادة , وانتقال إلى عالم أرحب , إلى عالم البرزخ , البرزخ بين الدنيا المادية الفانية , والحياة الأخرى الباقية ..”
“لا يتبرم بالأنتقاد ولا يضيق ذرعًا به، إلاّ الغبي الأبله، الذي لا يبالي أن يقف الناس على سيئاته فيما بينهم وبين أنفسهم”