“يسألونك مثلا ماذا تعمل.. لا ماذا كنت تريد أن تكون. يسألونك ماذا تملك.. لا ماذا فقدت.يسألونك عن أخبار المرأة التي تزوجتها.. لا عن أخبار تلك التي تحبها. يسألونك ما اسمك.. لاما إذا كان هذا الاسم يناسبك. يسألونك ما عمرك.. لا كم عشت من هذا العمر. يسألونك أيمدينة تسكن.. لا أية مدينة تسكنك. يسألونك هل تصلي ..لا يسألونك هل تخاف الله. ولذا تعودتأن أجيب عن هذه الأسئلة بالصمت. فنحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدارك خطأهم.”
“أحب الأسئلة الكبيرة .. الأسئلة المخيفة التي لا جواب لها . أما تلك الفضولية فهي تزعجني بسذاجتها و أظنها تزعج آخرين غيري.يسألونك ماذا تعمل ، لا ماذا كنت تريد أن تكون .. يسألونك ماذا تملك لا ماذا فقدت. يسألونك عن أخبار المرأة التي تزوجتها لا عن أخبار تلك التي تحبها. يسألونك ما اسمك لا ما إذا كان هذا الاسم يناسبك. يسألونك ما عمرك.. لا كم عشت من هذا العمر. يسألونك أي مدينة تسكن.. لا أية مدينة تسكنك. يسألونك هل تصلي،و لا يسألونك هل تخاف الله. و لذا تعودت أن أجيب عن هذه الأسئلة بالصمت فنحن عندما نصمت نجبر الآخرين على تدارك خطأهم”
“قبل اليوم, كنت اعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا إلا عندما نشفى منها . عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بقلم , دون أن نتألم مرة أخرى . عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين, دون جنون, ودون حقد أيضا . أيمكن هذا حقاً ؟ نحن لا نشفى من ذاكرتنا . ولهذا نحن نكتب, ولهذا نحن نرسم, ولهذا يموت بعضنا أيضا .”
“كنت اعتقد أننا لايمكن أن نكتب عن حياتنا إلا عندما نشفى منها.عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمه بقلم، دون أن نتألم مرة أخرى.عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين، دون جنون، ودون حقد أيضا.أيمكن هذا حقا؟نحن لانشفى من ذاكرتنا.ولهذا نحن نكتب، ولهذا نحن نرسم، ولهذا يموت بعضنا ايضا.”
“مسكونون نحن بأوجاعنا، فحتى عندما نحبلا نستطيع إلا تحويل الحب إلى حزن كبير.”
“مسكونون نحن بأوجاعنا فحتى عندما نحب لا نستطيع الا تحويل الحب الى حزن كبير”