“أنشد يا زكي نداوي , أنشد كما لو انك مغنٍ أعمى . الكلمات طريقك إلى النجاة , وأبي كان يقول (( الكلمات دخان , الكلمات أرجل خشبية , الأرجل التي لا تعرف الوقوف أمَّا الفعل فهو كل شيء )).”
“الكلمات دخان ، الكلمات ارجل خشبية ، الأرجل التي لا تعرف الوقوف أما الفعل فهو كل شيء”
“لا أحب الكلمات، لا أثق بالكلمات، لا تحمل الكلمات، حين أنطقها، المعنى كما يكون داخلى.”
“لا ترعبني الكلمات التي قلتها..الذي يرعبني هي الكلمات التي لم أقلها، وكان يجب عليّ أن أقولها!”
“خلقنا في البدء أرواحا فالملكوت وكان ذلك في عالم الأمر في عالم الكلمات وقبل النزول إلى الأرحام.ثم أطلقنا وأعطانا براءة الوجود فهو "البارئ" كما يعطي الملك براءة الوسام لحامله فيصبح من حقه أن يحمله.ثم صور لنا قوالبنا المادية في الأرحام فهو "المصور".وتنزلت أرواحنا إلى الدنيا بالصورة التي أرادها.وتنزلنا من عالم الأمر عالم الكلمات الإلهية إلى عالم الخلق حيث أصبحت كل كلمة صورة وحيث أصبحت إرادة الله الروح جسدا يسعى.”
“لا تتغير الكلمات ، لكنها لا تعد صالحه للحديث كما كانت”