“أَبْحَثُ عَنْ أُغنِيَةٍ تَصِفُ قَلْبًا فَارِغًا لِلتَوّتَشْرَحُ اكْتِمالَ فُقدَانِ الثِّقَةِتَرصُدُ الدِّفءَ الـمُتَسَلِّلَ مِنْ الذَّاكِرَةِحِينَمَا يَصطَدِمُ بالضَّيَاعِأُريدُ أَنْ أَغْسِلَ ذَاكِرَتِيوَأَترُكُهَا تَجِفُّ فِي شَمسِ العُزلَةِ الـمُخِيفَةِأُريدُ أَنْ أُوَاجِهَ عُزْلَتِي وَلَا أَحتَرِقُسَأَخْلَعُ رَأْسِيقَلِيلاوَأَتَمَشَّىبِرَقَبَةٍ مَقْطُوعَةٍونَازِفَة.......2011م...”
“الفَضِيحَةُ ؛ هِيَ كُلُّ مَا مِنْ شَأْنِهِ أَنْ يَئِدَ فَتَاةً فِي الشَّرْقِ .. !!”
“أَبْحَثُ عَنْكَكَمَا تَبْحَثُ إِبْرَةٌ فِي كَوْمَةِ قَشٍّ عَنْ خَلاَصِهَا.”
“وَالْحَقّ أَنَّ اَلْإِنْسَان يُكَابِر حِين يُرَحِّب بِالْمَصَائِبِ , لِأَنَّهُ أَسِير لِنِظَام اَلْأَعْصَاب فِي أَغْلَب اَلْأَحْيَان . وَمِنْ اَلْخَيْر لَهُ أَنْ يَسْأَل اَللَّه اَلْعَافِيَة وَأَنْ يَتَجَنَّب اَلتَّعَرُّض لِلِامْتِحَانِ , فَقَدْ يَضْعُف عَنْ مُوَاجَهَة مَا يَشْتَهِي مِنْ اَلْمَصَاعِب , وَيَعْرِف بَعْد اَلِانْزِلَاق فِي هُوَّة اَلْمَكَارِه أَنَّ اَلْعَزِيمَة قَدْ تُفَتِّر أَوْ تَخُون . .”
“أَأَمْلِكُ أَنْ أُخْفِيَ سِرَّنَا الَّذِي شَبَّ عَنْ قَلْبَيْنَا وَ ا نْ دَ لَ عَ؟”
“أَيُّهَا الْفَارِسُ الْمُنْتَظَرُبِاسْمِ الْحُبِّ، إِيَّاكَ أَنْ تَقْتُلَنِي..أَمَا مِنْ مَفَرٍّ مِنْ فَأْسِ الْغَيْرَةِيَجْتَثُّ أَيْكَ الْحُلُمِ؟”