“كيف سمحت لنفسي أن أكون سعيدة إلى ذلك الحد ؟!وأنا أدري أنني لم أمتلك منك شيئا في النهار سوى بضع دقائق للفرح المسروق..وأن أمامي متسعا من العمر للعذاب”
“ليس البكاء و إنما الكبرياء, هى الاداة الملائمة فى موقف كهذا. و هى , فى هذا المجال بالذات , لا تحتاج الى دروس. أن كانت مبتدئة فى الحب , فهى طاعنة فى التحدى !”
“ما أقوى من الحب سوى الكبرياء عند أمنع النساء”
“احملي هذا الاسم بكبرياء أكبر.. ليس بالضرورة بغرور، ولكن بوعي عميق أنّك أكثر من امرأة. أنتِ وطن بأكمله.. هل تعين هذا؟ ليس من حقِّ الرموز أن تتهشم.. هذا زمن حقير، إذا لم ننحز فيه إلى القيّم سنجد أنفسنا في خانة القاذورات والمزابل. لا تنحازي لشيء سوى المبادئ.. لا تجاملي أحداً سوى ضميرك.. لأنك في النهاية لا تعيشين مع سواه!”
“وحدهم العرب راحوا يبنون المباني ويسمّون الجدران ثورة. ويأخذون الأرض من هذا ويعطونها لذاك، ويسمّون هذا ثورة.الثورة عندما لا نكون في حاجة إلى أن نستورد حتى أكلنا من الخارج.. الثورة عندما يصل المواطن إلى مستوى الآلة التي يسيّرها.”
“لا تعجبي إن تمرّد عليك برغم هذا و لا تحزني. الحبّ الكبير يخيف رجلًا ما عرف قبلك امرأة. إنّه ينسحب ليحمي رجولته من إغداق أنوثتك. و ليتداوى من تلاشيه فيك. لكنّني لا أعرف رجلًا شفي من سرطان الروح بتناوله " أسبرين " الكذب على الذات. لا أحد تعافى من حبّ كبير تقول التقارير العاطفيّة.”