“وانا قبلت توسط الاقدار فى الدنيا وما عاتبتها الاك يا قدرى اريدك جنة بنمارق مبثوثة ما فى الصدور الا الصدور تقابلا روحى على سرر وتجرى تحتنا الانهار ولقد عرفتك اذ عرفتك واحدا ما فى الجميع شبيه وجهك صادقا مافى القلوب شبيه صدقك شامخا سمحا وغفارا اذا زل الكلام اغنيتنى شرح المتون وصحت بى هيا تبعتك كنت اعرف ان خطوك اجمل الاقدار فى الدنيا وانك مانحى سور السلام وركضت خلفك والجراح تنوشنى والناس والدنيا تخور قواى تهتف بى تجددنى فاركض اسبق الايام احب جراحك الغارت بذاكرتى نديات جميلات وصدقك سيد الاسين ”
“ولقد عرفتك أذ عرفتك.. واحداًما في الجميع شبيه وجهك.. صادقاًما في القلوب شبيه صدقكشامخاً سمحاً وغفاراً إذا زل الكلام”
“ما أتفه الدنيا إذا كانت القلوب تنقلب فى غمضة عين !!”
“نحن فى العاده لا نعترف إلا بما نراه ونلمسه.... وهذا غرور فما اقل ما نرى وما اقل ما ندرك فى هذة الدنيا”
“هم يؤمـنون بى .. لكني لازلت لا أعلم ما الذى يرونه حقاً فى”
“سبحانك ربنا ..تباركت وتعاليت..انا عبدك الذليل فلا يعلم قدر ذلى الا انت,وانا عبدك الفقير فلا يعلم قدر فقرى الا انت ,وانا عبدك الضعيف فلا يعلم قدر ضعفى الا انت, لقد عدت على ذلى بعزك , فاعززتنى بمعرفتك وتوحيدك ,وعدت على فقرى بغناك فاغنيتنى بذكرك, وعدت على ضعفى بقوتك , فقويتنى بهدايتك وامسكتنى فى هدايتك بالاسلام..انا الذليل بى وانا العزيز بك..وانا الفقير بى وانا الغنى بك..وانا الضعيف بى وانا القوى بك..”