“أدم كان فى الجنة لديه كل شيىء حتى بدأ عقله يصور له أنه وحيدا وأنه يحتاج لمن يؤنس وحدته ليخرج من إكتئابه. تصور يكتإب وهو فى الجنة. خلق الله له حواء من ضلعه , أى أن ماتصور أنه يحتاجه كان موجودا أصلا بداخله طول الوقت , وعقله منعه من الإلتفات إليه وإدراكه”