“حبيبتي صغيرةأكبرها بعشرين حباًوتصغرني بمليون حديقةأكبرها بعشرين حُباًوبإنحناءةٍ خفيفةٍ في الظهر والأحلام.”
“صلاة الجماعة، كتحصيل حاصل، تجعل منّا بعشرين، أو بخمسة وعشرين أو بسبعة عشرين. ( وعمليًا، إذا كان الفرد الواحد الذي يصلّي جماعة يساوي سبعة وعشرين شخصًا من أولئك الذين يمشون في الأسواق فإنّه - عمليًا - يكون فعلًا أقوى شخص في العالم. وليس أقوى منه وأصلب إلا شخص مثله؛ يصلّي الجماعة ).”
“جوايا مليون بني آدم .. بيحسوا بمليون احساس .. :)”
“وأيُّ الأماني والأحلام أريدُ تحقيقهـافي أرض الواقع لا في دُنيا الأخلان”
“أنتِ خائفة عليّ، لأن آلاف الأطنان تنهال على رأس شخص وحيد على بعد آلاف الأميال. أنا خائف عليك، لأن جنودًا يلبسون سترات سوداء، يضربون الشباب في ميدان يبعد عنك بعشرين ميدانًا. هو خائف علينا، لأن قاذفة ستقتل شاعرًا راهنا عليه في شط العرب. هما خائفان علي فكرة البيت، لأن النيران الذكية ستصهر خاتم الخطوبة. هم خائفون علي عيون البنات، فبدونها لن يستطعن البكاء إذا هاجر المحبون. نحن خائفون عليهم، لأن التكنولوجيا تشفط الأرغفة. الخائفون مئة، أولهم زبائن البورصة.”
“لا خيار لنا في أخ الظهر وأخ البطن، أما "أخو الدنيا" فنحن الذي نختاره. ”