“تعذبني فكرة الطهارة. أن أغتسل وأغتسل من الخارج ومن الداخل حتي أذوب، أن أهجر، أن أسافر، أن أتوحد وأعتزل إلي الأبد.”
“الأمة العظيمة لا تهزم من الخارج ،قبل أن يقضي عليها أبناؤها من الداخل !”
“الأمة العظيمة لا تهزم من الخارج، قبل أن يقضي عليها أبنائها من الداخل”
“هل الغرض من النافذة أن تبقيك في الداخل، أو تفتح مداركك نحو الخارج؟”
“قد يعود الغائب و قد لا يعود , ولكن تبقى حقيقة ثابتة أن الأمة العظيمة لا تهزم من الخارج قبل أن يقضي عليها أبناؤها من الداخل”
“فقد أدركتُ كم كان مُرهِقا أن أقضي وقتي مُنصرفًا إلي تقطيع مَن تسبّبوا لي بذلك القدر منَ الألم، إلي أشلاء. صمّمتُ علي إغفال كل ذلك. وبذلك تخلّصتُ منهم جميعًا كأنّي قتلتهُم من دون أن ألطّخ ومن دون أن أجترّ إلي الأبد، تلكَ الرغبة في أن يعانوا الشقاء الّذي عانيته... ".." لم أعُد أجد أحدًا أبغضه . وكانت تلكَ مُجدّدًا، علامة حالٍ هي الأحب من بين الأحوال : كنتُ رجلًا حرًا.”