“ قابل للكسر "نحن أحق مَن يرفع هذه اللوحة التنبيهية .لا تستاؤوا من لحظاتكم الانهزامية فما أحوجني وإياكم إلى الشعور بضعفنا الإنساني بين الحين والآخر .ضعفٌ يحولُ دون غرور " القوة المُطْلَقَة ”
“هأنذا أصِل إلى وِجهات أحلامي بأحصنة مُلونة أشتهي مرافقتها بين الحين والآخر !”
“لا تُسيئوا إلى أنفسكم بتضييق ما في دواخلكم من مساحات الحب والصدق والعطاء فوحدَها تُشْعِركُم بوجودِكُم وأثَرُكُم الإنساني .”
“لا تأخُذوا الإسلام بذنب مَن أساؤوا إلَيه من أتباعِه تحتَ شعار " نحنُ أحِبّاءُ الله " .”
“مَن ذا الذي لا يجرَعُ الحزن أصنافًا وألوانًا ؟!!”
“اسعوا إلى ذلك الحب الذي تعترف به الحياة الإنسانية لا إلى حب الروايات والأفلام وتنبُّؤ العرّافين اسعوا إلى حب مغلف بكل ما هو نقي طاهر لا إلى حب مبتذل لا خير من ورائه ولا إمكانية في استمراره”
“كُلُّ الصفعات تُؤلِم وإنْ كٰنا نشعُر بعدَ بعضِها بشيء من القوة .”