“لن اذكر اسم اسرتي ... ليس لخوفي من الألسنة التي قد تنالني تارة مستهجنة و تارة ساخرة، و لكن احتراما للأسرة التي لم أنل منها شيئا سوى ذلك الاسم”
“لا يلزم من ثبوت الخصوصية عدم وصف البشرية, إنما مثل الخصوصية كإشراق شمس النهار ظهرت في الأفق, و ليست منه: تارة تشرق شموس أوصافه علي ليل وجودك و تارة يقبض ذلك عنك, فيردك إلي حدودك , فالنهار ليس منك و إليك,و لكنه وارد عليك”
“فاشهد لنا يا قلمأننا لن ننمْأننا لن نقف بين " لا " و " نعم "ما أقل الحروف التي يتألف منها اسم ما ضاع من وطن ِ ،”
“أنا أعشق المصعد، لا أستعمله بدافع الكسل و انما من أجل التأمل، تضع اصبعك على الزر دون أي جهد ، تصعد الى الأعلى أو تنزل الى الأسفل، قد يتعطل و انت قابع فيه ، انه كالحياة تماما لا يخلو من العطب ، تارة أنت في الأعلى و تارة أنت في الأسفل..”
“و الكوفية الفلسطينية التي لا تغادر عنقك و أنت تقولين :- ليس لباسا فقط و لكن فلسطين حتى و هي بعيدة ، تمنحنا الكثير من الدفء”
“في مثل هذا العالم الذي لا تعيش فيه سوى العيون التي ترقب و تحملق، والآذان التي تتسمع و تردد، والأيدي التي تمسك و تعتقل، والأقدام التي تضرب و تركل، لا يكون هناك من غذاء سوى الدم ..!”