“أوقات ،اتسأل عن عدد المرات التي اخطُر بِها على بالك ،و عن مُدتها .و اتسأل إن سبق لقلمِك كِتابة اسمي ، " هُدى " و اسمك بِقُربِها .”

“أن ارقص و ارقص امامِك، لأشعل بِك رغبة أن تأتي إليّ .أن اضع يديك حولي و امنع كلامك ، لأكتفي بعطرٍ وأنفاس جذابة تُغلفنّي . أن اكون بقربك، اقرب واقرب .. لا اشعر من جسدي سوى نبضات قلبِك تخترقه و حياة تُزيدُنّي.هذه هي أمنيتي المجنونة .فـَ يا من لا اعلم موقعك على الخارطةو اسمك من قائمة الاسماء العربيةيامن جعلتنّي افتقد حضورك، وابحث عنك في ملامِح كُل عابريامن تكسرت بغيابك ، كُن بالقرب وقُل لأمنياتي معك وبِك : أنا حاضر .أين أنت ؟الوحدة تمقتنّي كثيراً”

“علمنّي الفَشلْ :أن الأشياء التي اسعى بعدها ، ببساطةٍ ليستْ ليّ ! و أنه سيكون دوماً موجود ، بعد كُل بِداية قصة حُب !”

“اقترب وانزع عنّي رداء الخوف.قبلنّي ، وامطر على جسدي الإطمنأنية .احضنّي ، واتلِ في أذنّي آيات العِشقكي تزول منّي شكوك الفِراق ، و تلك الأفكار الشيطانية .”

“تحية لكل رشجل دمرَ قلب إمرأة و جعلها كاتبة مُتميزة !”

“بعد أن غِبت أصبح قلبي بإنتظارك مُكبلو سعادتي اعتزلت و ذهبت في الغربة تتجولبعد أن غِبت بأمل عودتك تمسكت ،ولكنّي في كل صباح يوم جديد تمزقتأتعلم بأنّي أنتظرتك و أنتظرتكوأنتظرتحتى الإنتظار بِنفسه أبَى أن يتحمل”

“اعذرنّي إن لم أستقبل رجوعك في المطاراعذرنّي إن لم آتي إليكمُتلهفة لا تنسى أن رحيلك حطمنّي و كسرنّيوجعلنّي انهارلن أتمكن من مُسالمتك أو أن ارتمي بأحضانكأو حتى رؤيتك سوى في سريرٍ الحنين حولهعشرات الأدوية مليئة بذكرياتناو قلب لم يمح ِ ما كان لك به من أثار”