“ليست كثرة العدد هي مناط الصواب في الشوري الإسلاميه، لأن القرآن الكريم صريح في إبطال هذا الوجم، وآياته البينه واضحه في التفرقة بين أكثر الأقوال وأصوب الأعمالفمنها: وما يتبع أكثرهم إلا ظنّا ومنها: ولكن أكثرهم للحق كارهونومنها: ولكن أكثرهم يجهلونومنها: وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يصرخون”
“إن الذين يدافعون عن الدين بإيذاء الناس إنما يدافعون عن رأيهم وحدهم بل أكثرهم إنما يدافع عن حقوقه ومزاياه ويتخذ الدفاع عن العقيدة عذرًا يعتذر به !”
“هل لاحظت معى ان أكثر الناس فراغاً هم أكثرهم ضيقاً بالحياة وافتقاداً للسعادة ؟.. هل تعرف السبب ؟ .. أنا أعرفه .. لأن من أكثر أسباب شقاء الإنسان ضيق أفقه وكثرة انشغاله بنفسه وتفكيره فيها باستمرار كما لو كانت محور الكون .. ومن يشكون الفراغ لا يجدون ماينشغلون به سوى أنفسهم , وكلما ازداد انشغال أحدهم بنفسه رآها جديرة بحياة غير حياته”
“الشىء الذى تستطيع تغييره فى هذا العالم هو نفسك و ان فعلت ذلك ستكون قد احدثت تغيير فى العالم كله”
“أتعرف لماذا كان التاريخ المصري هو أطول تاريخ فى العالم؟ .. لأنه يروي كل ما حدث .. وكل مالم يحدث .. يخلط الحقيقة باللاحقيقة ويعطي كل شئ واقعية مروعة”