“الوعي والرؤية النظرية المجردة لا يكفيان وحدهما المهم هو الإيمان الداخلي بإمكانية التغيير الإيمان بجدوى العمل المهم هو جذوة الأمل المشتعلة في الأعماق حتى لو ببصيص شمعة في البداية .”
“المهم هو الإيمان الداخلي بإمكانية التغيير،الإيمان بجدوى العمل هو جذوة الأمل المشتعلة في الأعماق،حتى ولو ببصيص شمعة في البداية.”
“هذا الإيمان بجدوى العمل ، الحافز للإجادة و التنافس ،الإحساس بالمساواة و العدالة ، كل هذه المشاعر يفتقدها المصريون في حياتهم اليومية”
“هذا هو قانون العمل و الجزاء.. لا جحود و لا كفران للعمل الصالح متى قام على قاعدة الإيمان.. و هو مكتوب عند الله لا يضيع منه شيء و لا يغيب.و لا بد من الإيمان لتكون للعمل الصالح قيمته، بل ليثبت للعمل الصالح وجوده. و لا بد من العمل الصالح لتكون للإيمان ثمرته، بل لتثبت للإيمان حقيقته.إن الإيمان هو قاعدة الحياة، لأنه الصلة الحقيقية بين الإنسان و هذا الوجود، و الرابطة التي تشد الوجود بما فيه و من فيه إلى خالقه الواحد، و ترده إلى الناموس الواحد الذي ارتضاه، و لا بد من القاعدة ليقوم البناء. و العمل الصالح هو هذا البناء. فهو منهار من أساسه ما لم يقم على قاعدته.و العمل الصالح هو ثمرة الإيمان التي تثبت وجوده و حيويته في الضمير. و الإسلام بالذات عقيدة متحركة متى تم وجودها في الضمير تحولت إلى عمل صالح هو الصورة الظاهرة للإيمان المضمر.. و الثمرة اليانعة للجذور الممتدة في الأعماق.و من ثم يقرن القرآن دائماً بين الإيمان و العمل الصالح كلما ذكر العمل و الجزاء. فلا جزاء على إيمان عاطل خامد لا يعمل و لا يثمر. و لا على عمل منقطع لا يقوم على الإيمان.”
“الأسوأ، ليس أن نفشل في علاقة حب،بل أن لا نعيشها خوفا من الفشل..ليس المهم طول المدة التي نقضيها معا، المهم حّده اللحظات الممتعة التي نتقاسمها.."الخلود ليس هو الامتداد في الزمن، بل هو الامتداد في أعماق اللحظة”
“ليس المهم الحاكم، المهم هو الشعب”