“لا يَعْلَمُ حَقِيقَةَ وَصْفِه إلا خَالِقُه . لا يَقْتَرِب مِنْ حَقَائِقِ أوْصَافِ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ إلا أهْلُ الْعِنَايَةِ وَالْفَتْحِ، وَكُلُّ بِقَدْرِه. ”
“كُلَّمَا قَرَأتُ شَمَائِلَ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ تَغَيَّرَت ذَرَّاتُ جَسَدِى ورُوحِى ”
“في الجنة لا نعرف كلمة: لا... إلا في لا إله إلا لله.”
“.. ولا نُحالِفُ إلا الله مِنْ أحدٍغَيْرَ السيوفِ، إذا ما اغْرَوْرَقَ النَّظَرُأَمَّا العَدُوُّ، فإنّا لا نَلِينُ لَهُمْحتى يَلِينَ لِضَرْسِ الماضِغِ الحَجَرُ..”
“الإسلام يسأل {أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ} ويجيب {وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ} - - { وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ } !”
“لا ترقى عِندَ اللهِ عزّ وجل إلا إذا خالفتَ نفسكَ، لأنَّ للنفسِ طبعاً، والأمرُ الإلهي يُخالفُ هذا الطبع، لذلك سُميَّ الأمرُ تكليفاً لأنهُ ذو كُلفةٍ”