“كيف يمشي واحدٌ إذا فقد شخصًا! أنا، حين فقدت شخصًا، توقفت. كان هو الماشي وأنا تابعه. كنت الماشي فيه.و حين توقَّف، لم تعُدْ لي قدمان.”
“أنا، حين فقدتُ شخصاً توقّفت.كان هو الماشي وأنا تابعه. ألم تكن النزهة كلّها من أجله؟ألم يكنْ هو النّزهة؟”
“لا أعرف كيف لا تتوقف أرجلنا عن المشي حين نفقد شخصًا نحبُّه. ألم نكن نمشي لا على قدمينا بل على قدميه؟ ألم تكن النزهة كلها من أجله؟ ألم يكن هو النزهة؟”
“(إذا كنت أنا ما أمتلكه ...، فمن أكون حين أفقد ما أمتلكه )..مجهول ....”
“و شعرنا بخيبة أمل قاسيةقالت :بدايتنا الرائعة لم تسفر عن أي شيء.ذلك كان وحشيًا، لكن حين يغلق أمامك باب يُفتح باب آخر.لقد جذبني إليه قبل أن أقابله حتى ..قلت لنفسي "سيكون شخصًا لن أتردد في الموت لأجله".”
“حين لم اعرف كيف اصنف وجودها ؛ كنت دائما ابحث عن القمر ، اغوص فيه اتغنى فيه ، احاوره ، انتظره ، انظر اليه ، وحين صنفت وجودها ، وجدتها تشبه القمر ، لا ، لاكون دقيقا اكثر ، فالقمر هو من يشبهها ، ولكن حين بدأت ، لم احتمل ان يظهر ان اسمها (قمر ) ...وعاجز الان كيف اصنف وجودها”