“قال ابن عربي في رسالته التي بعث بها إلى الفخر الرازي ناصحاً:" ان العلم بالله خلاف العلم بوجود الله فالعقول تعرف الله من حيث كونه موجوداً ومن حيث السلب، لا من حيث الاثبات)”
“إن الإسلام لا يقيم في سباق الفضائل وزنا لصفات الذكورة والأنوثة, فالكل سواء في العقائد و العبادات و الأخلاق, الكل سواء في مجال العلم والعمل و الجد والاجتهاد”
“إن تحفيظ الطفل المفردات اللغوية يسهم في إطلاق طاقته المتنوعه. ويرى (فيشر)- في معرض تعليقه على تحفيظ القرآن لأبناء المسلمين - أن تزويد الطفل بالمهارات اللغوية منذ الطفولة المبكرة يسهم في تفوقة المستقبلي, كما يرى أن التفوق في مجال الإجتماع و السياسة مقصور على الذين نشؤوا فيه بيئة غنية لغوياً, وتزودوا بالمهارات اللغوية مبكراً.”
“هناك سبب للعودة إلى التوحش وهو الاختلال المتزايد بين تقدم العلوم والتكنولوجيا من جهة وعدم حصول تطور مماثل في مجال الاخلاقيات. إن مصدر عدم الاستقرار في العالم المعاصر هو إلى حدّ كبير تبعية البشر المتنامية للوسائل التكنولوجية، بينما لا تزال النفسية البشرية كما كانت دائما سهلة التأثر بما حولها، والقيم الاخلاقية تفقد من صلابتها.”
“ أنا " التي يقولها امرؤ في مجال الطمع غير " أنا" التي يهتف بها رجل في مجال الفزع ، وبين الإثنين بعد المشرقين.”