“إن العظمة الحقيقية أن نخالط هؤلاء الناس مشبّعين بروح السماحة والعطف على ضعفهم ونقصهم وخطئهم ،وروح الرغبة الحقيقية فى تطهيرهم وتثقيفهم ورفعهم إلى مستوانا بقدر ما نستطيع!:)”
“حين نعتزل الناس لأننا نحس أننا أطهر منهم روحا ، أو أطيب منهم قلبا ، أو أرحب منهم نفسا أو أذكى منهم عقلا لا نكون قد صنعنا شيئا كبيرا … لقد اخترنا لأنفسنا أيسر السبيل وأقلها مؤونة !.إن العظمة الحقيقية : أن نخالط هؤلاء الناس مشبعين بروح السماحة والعطف على ضعفهم ونقصهم وخطئهم وروح الرغبة الحقيقية في تطهيرهم وتثقيفهم ورفعهم إلى مستوانا بقدر ما نستطيع !.”
“إن العظمة الحقيقية : أن نخالط هؤلاء الناس مشبعين بروح السماحة والعطف على ضعفهمونقصهم وخطئهم ، وروح الرغبة الحقيقية في تطهيرهم وتثقيفهمورفعهم إلى مستوانا بقدر ما نستطيع ..إنه ليس معنى هذا أن نتخلى عن آفاقنا العليا ومثلنا السامية ، أو أن نتملق هؤلاء الناس ونثنى على رذائلهم ، أو أن نشعرهم أننا أعلى منهم أفقأ ..إن التوفيق بين هذه المتناقضات ، وسعة الصدر لما يتطلبه هذا التوفيقمن جهد : هو العظمة الحقيقيةولنعلم جميعا ان منهم من هو اعلى مستوى منا وأبعد أفقا وأوسع إدراكا .. وأعمق ثقافة”
“..وكان هذا إشارة إلى أن ما يسود من تقاليع ربما لا يكون بالضرورة تعبير عن رغبات الناس وتطلعاتهم الحقيقية”
“القوة الحقيقية هى فى حب ما لا يجرؤ الفانون على حبه .. إن القوة التى تكمن فى الرفق بكلب أجرب منبوذ لقادرة على تحريك الجبال وتبديل مسار الشهب .”
“إن العظمة الحقيقية تعني أن تكون عظيماً في التعامل مع الأمور الصغيرة أيضاً، فما الفكرة إلا ومضة تشع داخل العقل ولكن لا تلبث أن تنمو وتفرخ بالرعاية والاحتضان”