“نحن لا نبذل مجهودا كي نبلغ عمرا ما ، بل نبلغه لأنَّنانبلغه و هذا هو ما يحدث ؛ لكنَّنا مسؤولون عن أن نبلغه بما يليق به ، أو على الأقل بذخيرة تليق به ، فهل ما أملك من الذخيرة مايكفي ؟ هل شبعت من حياتي ؟ هل فهمت تعقيدها و حساسيتي إزاء هذا التعقيد ؟ إنَّني أكبر ، لكن هل نضج ُ ت بالقدر الذي يستحقهعمري ؟ لا أدري ، كلّ ما أعرفه الآن أنَّها حياتي ، وذاك ما حدثْ .”
“نحن لا نبذل مجهوداً كى نبلغ عمراً ما، بل نبلغه لأننا نبلغه وهذا هو ما يحدث، لكننا مسؤولون عن أن نبلغه بما يليق به، أو على الأقل بذخيرة تليق به، فهل ما أملك من الذخيرة ما يكفى؟ هل شبعت من حياتى؟ هل فهمت تعقيدها وحساسيتى إزاء هذا التعقيد؟ اننى أكبر، لكن هل نضجت بالقدر الذى يستحقه عمرى؟ لا أدرى، كل ما أعرفه الآن أنها حياتى ، وذاك ما حدث”
“نحن لانبذل مجهودا كي نبلغ عمرا ما، بل نبلغه لأننا نبلغه وهذا هو مايحدث ؛ لكننا مسؤولون عن أن نبلغه بمايليق به ، أو على الأقل بذخيرة تليق به.”
“أنني أكبر، لكن هل نضجت بالقدر الذي يستحقه عمري؟لا أدري، كل ماأعرفه الآن أنها حياتي، وذلك ما حديث”
“ .إنَّني الآن على الجانب الآخر.عبرتُ حياتي حيثُ لا شيء، لا أحد، سوى هذا الفراغ الأسود .ما من أحدٍ مغلق”
“رأيت ذات يوم رجلا من العامة يستمع إلى خطيب و هو معجب به أشد الإعجاب. فسألته:"ماذا فهمت؟". أجابني و هو حانق:"و هل أستطيع أن أفهم ما يقوله هذا العالم العظيم؟".”