“أنا عميق.. مثل الصدى.”
“وحين نكون معاً في الطريقوتأخذ -من غير قصد- ذراعيأحسُ أنا ياصديق .بشيئَّ عميق”
“أنا لا أبيحُ دميمرتينولا أتكررُ مثل البغايا”
“وإن تعشقينيفهل تعرفين أنا من أكون؟أنا الليل حين طواه السكونفلا أنا طفل ولا أنا شيخولا أنا أضحك مثل الشبابتقاطيع وجهي خرائط حزنبحار دموع ، تلال اكتئابفلا تعشقيني لأني العذاب”
“المعنى القبائلي عميق في الثقافة العربية مثله مثل العرقية الفارسية في الفرس والذاكرة التاريخية للهنود ,والمعنى الآري أوالأغريقي في الأوروبيين وكذا رساخة اللون الأشقر عند أصحابة .”
“في مثل هذه الظروف ، كيف أصنعُ حباً ؟ ، كيف أبدأ عهداً جديداً على القلب الرازح تحت الكَلْم ، كيف أرمي صوتاً في دوامة الصدى ، كيف أجدد هديراً عائداً للآلة التي أكلها اليأس ، وأكلها السكوت وأكلها الصدأ ؟”