“النَّاسْ مخلوقُونَ مِنْ طِينٍ وماءْوأنا خُلِقْتُ مِنَ البُكاءْعَيْنايَ .. تَخْتَصِرانِ تارِيخَ البُكاءْوتَدُومُ نَقْشًا في الْحَجَرْ”
“نَحْنُ أدْرَى وَقد سألْنَا بِنَجْدٍ...أطَوِيلٌ طَرِيقُنَا أمْ يَطُولُوَكَثيرٌ مِنَ السّؤالِ اشْتِيَاقٌ...وَكَثِيرٌ مِنْ رَدّهِ تَعْليلُ”
“قلبي لمْ يحسدهُ الحُببل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتنيوعرفتْ أني أحِبْ,وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتيحسدَتني النِساءُ على قلبٍتهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ ليوتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِفقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبيومِنْ شِدَةِ الإشفاقشَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبيوأجلسُ على بابِ بيتِكِلعلكِ يا حبيبتيترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”
“لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ أَذًى كَثِيراً وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ”
“المرأة لا تريدُ مِنَ الرجُلأنْ يجعلَها تـُفَكِرَ في الحُببل تـُريدُ مِنَ الرجُلأنْ يَجعلَها تسمَعُهُ وتراهُ وتلمِسُهُ”
“بعد نزيفِ القَلبِ مِنْ قصائِدومَخاضِ اللُغةِ مِنْ كتاباتوَجدتُ نفسي في آخرِ طابورِ الحُبْ”