“سرتُ في الروض وقد لاحت تباشير الصباحِ وجناح الفجر يُومي نحو ربّات الجناحِوالدجى يسعى رويدا سعي غيداء , رداحِ ونسيم الصبح يَسري سجسجا , فوق البطاحِ/هكذا الدهر بأزياء غدوٍ , ورواحِ وضياء , وظلامِ وسكون , وصياحِونشيدٍ , وفواح وإنقباض , وانشراحِ إنما الدهرُ وميثاق الليالي كشجاحِ”
“كُلٌّ نسوك, و لم يعودوا يذكرونك في الحياةو الدهر يدفن في ظلام الموت حتى الذكرياتإلا فؤاداً, ظلّ يخفق في الوجود إلى لقاكو يودّ لو بَذَلَ الجياة إلى المنيّةِ, و افتداك”
“والناس شخصان : ذا يسعى به قدم *** من القنوط ، وذا يسعى به الأملهذا إلى الموت ، والأجداث ساخرة *** وذا إلى المجد ، والدنيا له خول”
“،،، يا أيها الشادي المغرد ها هنا ثملاً بغبطة قلبهِ المسرور،،، قَبّل أزاهير الربيع و غنّها لحن الصباح الضاحك المحبور ،،، واشرب من النبع الجميل الملتويما بين دوح صنوبرٍ وغدير،،، واترك دموع الفجر في أوراقها حتى ترشفها عروس النور”
“سأعيش رغم الداء والاعداء ... كالنسر فوق القمة الشماء”
“اتخشي نشيد السماء الجميل..اترهب نور الفضاء في ضحاهالا انهض وسر في سبيل الحياة..فمن نام لم تنتظره الحياة”
“الويل للحساس في دنياهم *** ماذا يلاقي من أسى وعذاب !”