“وأعتقد يا أبا الرشد، أني في هذه اللحظة، فقدت المدينة.”
“في هذه اللحظة الصعبة كم أود أن أرتمي بابك يا الله فتأخذ بيدي إليك”
“يا رجــل ! أنا اسرق هذه اللحظات من الزمن . أغافل القدر . أخادعه, أتظاهر انني في حالة عادية من الحالات البشرية . في حالة أكل او نوم أو عمل أو كتابة أو قراءة . في اللحظة التي يكتشف القدر فيها أني في حالة سعادة , في حالة حب, في اللحظة ذاتها , سوف يسرقك القدر مني أو يسرقني منك . في اللحظة التي أقول لك فيها " حبيبـــي" سوف ينتهي كل شيء . في الثانية التي اقولك لك فيها " أحبــك" سوف يزول”
“في هذه المدينة الأحلام كالخبز، مدموغة بتاريخ!”
“تعرفين يا أمي كم أحب الشعر , وتعرفين أني أحبكِ أكثر من الشعر, لكنّ في هذه الفتاة شيئًا ليس فيك ولا في الشعر. أنا على يقين من أنها هي "قوس قزح”
“لقد أصبح سكان هذه المدينة الأصليون، لا يزورونها سوى في الأعراس.. أو في المآتم”