“لا يخيفني أن أغادر هذه الحياة, التي غادرها ابني الوحيد منذ خمس سنوات مضت, هذه الحياة تصر على أن نحمل حزنا فوق حزن حتى نصبح غير قادرين على التحمل أكثر, أعتقد أنه يجب ان اغادر بسعادة أكثر حينما يحين الوقت”
“في ذلك الأسبوع، رسخت في ذهنها قناعة أن من بين كل المشقات التي يواجهها الشخص لا شيء أكثر عقابًا من فعل الانتظار”
“ما يخيفني هامشيرا هو اليوم الذي يستدعيني فيه الله لأقف أمامه ويسألني ’ لماذا لم تفعل كما أمرت , مللا ؟ لماذا لم تطع أمري ؟ كيف سأشرح نفسي له, هامشيرا ماهو دفاعي لعدم إحترام اوامره؟”
“أنا متعب وأموت. واريد أن أكون رحيماً.. أريد أن أغفر لك .. لكن عندما يستدعيني الله ويقول. لم يكن لك الحق لتغفر لها , مللا , مالذي سأقوله ؟”
“قالت أنا خائفة جداً،قلت لماذا؟ قالت لأني أشعر بسعادة غامرة، د رسول. السعادة بهذا القدر مرعبة . سألتها لماذا ؟ قالت، لايتركوك سعيداً بهذا القدر إلا إذا كانوا سيأخذون شيئاً منك،. وقلت اسكتي، الآن، يكفي سخافة”
“ليس هناك فعل أشنع من السرقة،رجل يأخذ ماليس له،قدتكون حياة أو قطعة خبز ،ابصق على هكذا رجل ،واذا التقيت بمثله مرة فليساعده الله ،”
“المجتمع ليس له فرصة للنجاح إذا كانت نساؤه غير متعلمات”