“في السابعة من العمر لا نفهم من السياسة شيئاً علماً أننا نكره بالوراثة أمريكا ونشتم إسرائيل وإبليس معاً !”
“إن العالم كله يمارس ضغوطاً ضد الفلسطينيين في الحرب وفي السلام، بينما لا أحد يضغط على إسرائيل. نذهب للتفاوض، نطلب خطوة من رئيس وزرائهم فيرفض، (نحرد) ونغادر الجلسة ونشكو أمرنا لزوجاتنا ولبعض الصحفيين الذين لا يملكون من أمرهم شيئاً. . بينما السيد رئيس وزراء إسرائيل يغادر مائدة التفاوض لينام في . . . القدس!”
“إننا جميعا نفعل ما بوسعنا، بالرغم من أننا نتقدم في العمر، آمل أن يظل لدينا المادة داخلنا، سوف نحاول، ولكن لا ضمانات، لا وعود بأنك ستكون سعيدا.”
“أرجو أن أوضح شيئاً .. ما حدث في أمريكا مأساة وقتل لأبرياء .. وما حدث في فلسطين نفس الشيء .. لكن مدنييهم ليسوا أغلى ثمناً من مدنيينا”
“لا أعرفُ شيئاً ولا أملكُ شيئاً أجمل وأغلى من الرغبة في المعرفة”
“بمعنى أن إسرائيل هي الأخرى تستطيع بتفوق السلاح أن تكسب المعارك والحروب، وتستطيع أن تحتل الأقاليم وتضم بعضا من أرضها، لكنها لا تستطيع و لا تمتلك إمكانية النصر النهائي لأنه أبعد من حدود التفوق في السلاح. والواقع أمل إسرائيل الحقيقي في انتصار نهائي معلق بتواضع الإرادة العربية إلى حد يقبل المأذون والمسموح به والمتاح- باسم "الواقعية" وهي ظاهرة متفشية في دهاليز وأروقة السياسة العربية المعاصرة.”