“الناس حولي ساهمونلا يعرفون بعضهم...هذا الكئيبلعله مثلي غريبأليس يعرف الكلام؟؟يقول لي.. حتى.. سلام!؟..يا صديقيكاد يلعن الطريقما وجهته؟ما قصته؟!!لو كان في جيبي نقودلا.. لن أعودلا لن أعود ثانياً بلا نقود!!يا قاهرهقصيدة الطريق إلى السيده -”
“و الناس يمضون سراعاًلا يحفلونأشباحاً تمضي تباعاًلا ينظرونحتى إذا مر الترامبين الزحاملا يفزعونلكنني أخشى الترام!! كل غريب ههنا يخشى الترامقصيدة الطريق إلى السيده -”
“يا أيها الإنسان في الريف البعيديا من يصم السمع عن كلماتناأدعوك أن تمشي على كلماتنا بالعين, لو صادفتهاكيلا تموت على الورقأسقط عليها قطرتين من العرقكيلا تموتفالصوت إذا لم يلق أذناً , ضاع في صمت الأفققصيدة لمن تغنى؟؟ -”
“و فلاحون نحن هنا... بلا أرض, و لا أبناءنسير جماعة في الشمس... يقصر ظلنا و يطول, يقصر ظلنا و يطول قصيدة نغني في الطريق -”
“من أنا حقاً؟ تُرى هل كان يدري,أنه ألقى سؤالاً خطيراًأنه, لو لم أجب, يوشك أن يهزمني,يوشك أن يرجع لي منتصراً...!!؟- قصيدة إغتيال”
“إنه يرى ما لا نرى، ولو أنه وصف لنا ما نراه لما كان شاعرًا ولما استحقّت قصيدته أن تعيش في الاجيال وأن ننظر فيها الآن”
“يا فؤادي, رحم الله الهوىكان صرحاً من خيالٍ...فهوىقصيدة العام السادس عشر -”