“قالت : وأنت أما زلت تحبني.قلت : إن حبك قدري .. وماذا نفعل مع أقدارنا .”

فاروق جويدة

Explore This Quote Further

Quote by فاروق جويدة: “قالت : وأنت أما زلت تحبني.قلت : إن حبك قدري .. و… - Image 1

Similar quotes

“كثيراً مايحب الإنسان امرأة ويتمنى لو أسعدته . إن الرجل يموت في سبيل امرأة أحبها. قالت : ماذا تعني بالموت.قلت : الموت حباً.قالت : تشبيه سخيف أن يجتمع الموت مع الحب.قلت : لقد مات المجنون حباً.قالت : كان مجنوناً.قلت : كان أعقل العقلاء.”


“فإلى متى سنظلُ في أوهامناو نظن أن الشمسضاقت ...بالنهارأدمنت حبك, مثلماأدمنت في البحر الدوارفلقاؤنا قدرٌو هل يجدي مع القدر الفرار”


“قالت : يقولون أن قلوب الشعراء تتسامح , ولكني أراك لا تتسامحقلت : حينما تلتئم الجراح , يمكن أن نتسامح , ولكن كيف يكون التسامح ومازال بيننا نزيف يتدفق في الأعماققالت : مازلت تحبني . أراهنك , أدفع عمري مازلت تحبني.قلت : مازالت أوهامك القديمة ..حينما تصورت أن الأشياء منك وإليك , وأنني سأهاجر إلى كل بلاد الله . وليست لي بلاد غيرك , أنت واهمة .. ما أبعدني عنك الآن , وما أبعدك عني.قالت : ولكن أحبك , ما زلت أحبك .قلت : هذه الكلمة أهينت كثيراً , أهينت في أفلامنا , ومسلسلاتنا , وسلوكياتنا , ومعاملاتنا , والكل يبيع , كم تكون الكلمة ذات قيمة حينما تحترم , وكم تكون رخيصة حينما تهان .قالت : أنت رجل معقد , لا تثق في أحد حتى نفسك .قلت : اكتشفت يا سيدتي أن نفسي هي الشيء الوحيد الذي ينبغي أن أحبه بلا مقابل , فهي لا تطلب مني شيئاً , وأنا أعتقد أنها تستحق هذا الحب.قالت : هذا غرور وأنانية وجنون .قلت : قد كنت أنت غروري , وجنوني , يوم أحببتك شعرت أنني أغنى أغنياء الأرض ولم يكن معي شيء يومها , وحلقت بك إلى أعلى السماوات حتى أصبح حبك نوعا من الجنونيا سيدتي لن تجدي مجنونا آخر يحبك مثلما أحببتك.قالت : وأنا ما زلت أحبك.قلت : في أمريكا وأوروبا الآن توجد أسواق لبيع الأجزاء البشرية كالقلوب والعيون , وليس ببعيد أن نجد يوما سوقا لبيع سنوات العمر , إذا حدث هذا فسوف أكون أول من يذهب إلى هذا السوق , لأشتري مرة آخرى أيامي معك. ربما أحبك مرة أخرى .”


“كل الأشياء تفرقنا في زمن الخوفنهرب أحيانا في دمنانهرب في حزن يحزنناما زلت أقول..إن الأشجار و إن ذبلتفي زمن الخوفسيعود ربيع يوقظها بين الأطلالإن الأنهار وإن جبنت في زن الزيفسيجيء زمانا يحييها رغم الأغلال..ما زلت أقول..لو ماتت كل الأشياءسيجيء زمان يشعرنا.. أنا أحياءوتثور قبور سئمتناوتصيح عليها الأشلاءويموت الخوف.. يموت الزيف.. يموت القهرويسقط كل السفهاءلن يبقى سيف الضعفاء”


“قالت : وما الذي يبقى من المرأة عندكقلت : لا أنسى عقل امرأة احترمته وعرفت قدره.ولا أنسى وجدان امرأة احتواني في لحظات عمر ثقيل..ولا أنسى امرأة شاركتني حلماً ولو لم يتحققولا أنسى امرأة أعطتني شيئاً ولم تكتبه في أجندة الحسابات لتطالبني به يوماً ..إن المرأة كالرجل تماماً ...موقف.قالت : وماذا تقصد بالمواقف .قلت : لن تتساوى امرأة أسعدت إنسانا مع أخرى حولت حياته إلى مسلسلات من النكد والجحيم .لن تتساوى امرأة لا تفارق الابتسامة وجهها وأخرى لم تضحك في حياتها إلا مرة واحدة حينما وقع زوجها على وثيقة الزواج . لن تتساوى من تمنح الدفء والأمان . ومن تفجر براكين السخط والغضب .”


“يقولون عني كثيرا كثيراوأنتِ الحقيقة لو يعلمونلأنك عندي زمان قديموأفراح عمر وذكرى جنونوسافرت أبحث في كل وجهفألقاك ضوءا بكل العيونيهون مع البعد جرح الأمانيولكن حبك لا لا يهون”