“كُنتُ أعقَلُ رجالِ الأرضوعندما أحبَبتـُكِصرتُ أكثرَهُمْ طيشاً وجنوناًلأني أعلمُ جيداًأنَّ النِساءَ تميلُ عقولُهُنَّ لِلرجال المَجانينْ”
“أنتِ أعقَلُ مِنيوأنا مجنونٌ بكِ”
“لا تـُقارني نفسَكِ بباقي النِساءفأنا أرى النِساءَ كُلها فيكِ”
“كيف سأهربُ منكِوأنتِ القدَرُ الذي أخشاهْوكيف أعيشُ مِنْ بَعدِكِولولا حُبُكِ, ما كُنتُ لولاهْ”
“على سريرِ الموتيرى المُؤمِنُ شريطَ ذكرياتِهِ الجميلِ في حياتِهِأما أنا فسأتذكرُ نفسيكم كُنتُ رجُلاً عاشِقاً رائِعاً مُدهِشاًذو جُنونٍ عادِلٍ عندما أحبَبتـُكِ يا حبيبتي”
“مُسافِرٌ أنا بكِتاركاً وَرائي إرثاً كبيراً مِنَ القصائِدوأنا أعلمُ أنكِ المُستَقبلُمُسافِرٌ بكِ حدَّ المَجهولحدَّ اليقينِ أو اللايَقينكثيراً يا حبيبتيما أرددُ إسمَكِ قبل كُل رِحلةوعند كُل نِهايةأضحَكُ كثيراً وكثيراًوكأني لا زِلتُ في البداية”
“لماذا تـُصرين على إعجازيأريدُ ولو لِمَرةٍ أنْ أربحَ المَعركةفأنا مُنذ البداية أعلَمُ جيداًأنَّ أنوثتَكِ ستفوزُ بالمعركة كُلهالكن أريدُ أنْ أوقِفَ شلالَ الياسمينعندما ينهَمِرُ كُلَّ صباحٍ منكِفإني أريد التَسلُقَ على كتفيكِوالياسَمينُ يَحولُ بيني وبينكِأريدُ أنْ أشعُرَ بأنَّ إنتصَرتُ ولو لِمَرةٍ واحدةفساعديني يا حبيبتي لأنتَصِرَ على نفسي”