“وأنا لأبكي ع غيابك دهر ، وأهجر هالبلاد \ و ورّت من بعدي .. حزني عليك .. للوﻻد”

أحمد علي الزين

Explore This Quote Further

Quote by أحمد علي الزين: “وأنا لأبكي ع غيابك دهر ، وأهجر هالبلاد \ و ورّت م… - Image 1

Similar quotes

“كنت أعرف في قرارة نفسي أن نوبات الضحك الصاخبة هي مثل البكاء نوع من الدفاع عن النفس أو فرع من فروع اﻻحتجاج ، تنتهي إلى الصمت و إعادة التفكّر”


“مطرٌ وسكت ، مطرٌ و أفتكرت ، مطرٌ وبحثت عن صورة تليق بما أنا فيه في هذه العزلة الماطرة ، رجلٌ ناقص ، تحت سقفٍ ناقص وعمرٍ ناقص وذاكرة تشبه شراع سفينة في العاصفة”


“توغلوا .. توغلوا في هذا الصمت وأخذني بدوري لمحٌ من الغياب وسقطت .هويت إلى قعري”


“هنا يا صاحبي تعلمت فك الحرف لأصبح شاعراً وسجيناً أيضاً ، هنا بدأتُ أحبو نحو اللغز المحير ،تلك اللغة التي تسعفني على هذا البوح والإخبار والحكي والتذكر والوصف و اﻻستعارة والتشبيه والصمت”


“هي هكذا دائما تلك الأشجار الشامخة ، تغامر بحياتها بحيث ﻻ تنمو وﻻ تعيش إﻻ بالقرب من المجرى ، حتى لو اقتلعها الطوفان تعود وتجدد سلالتها بروح المغامرة فتشمخ وتتمايل وتشي أوراقها بسر الحياة حينما يبدأ الهبوب”


“أما حكاية وادي الزمان فلا أعرفها ،لكني أتخيل اﻵن أن الزمان بدأ تموضعه في هذا الوادي السحيق، قبل أن ينطلق في الكون ليؤلف النجوم والأيام والغيب، وتراه يتسلى بالشهب في حالة سأمه ، يرشقها من سمائه نحو الوادي الذي حمل اسمه ليدغدغ طفولته النائمة في الأدغال”