“لا أدري لماذا ضجّوا فجأة بالحديث.. لعلّي أنَا من أحسَسْت بوجودِهم عندما رفعتُ رأسِي وأفقتُ منكأحسُّه غُلافاً شَفّافاً يعزِلُني عن كلِ شيء..ذلك الذِي يَحتوينا مَعاً”

بثينة محمود

Explore This Quote Further

Quote by بثينة محمود: “لا أدري لماذا ضجّوا فجأة بالحديث.. لعلّي أنَا من أح… - Image 1

Similar quotes

“لا أدري لماذا لا يفقدني الحلم! لماذا لا أفقده؟لماذا أراك في خطوط راحتي وفي روحي المُعلّقة؛ لماذا تسكن مواطن عدم الإدراك مني حتى أنك لن تذوي بداخلي حقاً إلا بموتي!”


“مازلت مدفوعة لكتابة أشياء كثيرة، عبارات تصف الحياة التي ازدريها وعبارات أخرى تصف روحي التي ازدريها أيضاً، وأخيراً عبارات عن جدوى الجهر بالإزدراء؛ لعلّي أفعل ذلك يوماً”


“وعندما أفيق وأشهد قبح الحياة أعود للبحث عنك، لتتبع أثارك كما تفعل نحلة أدمنت رحيق الزهر، أعتصر كل ما أملك من ذكريات قليلة؛ أعتصرها حتى لتكاد روحي أن تغادرني، وأشهد أني لا أفيق مُجدداً إلا عندما اقترب منك جداً، عامدة.. فتمنحني جرعة جديدة من اهتمام لا مقصود”


“قالت الأعرابُ في وصف وصل من لا يُوصَل أنه نحت مُعلّقة من ألف بيت على صخر أصم بأزميل قُد من ريش طير!”


“نحن لا نفتح صفحاتنا إلا أمام من يريد القراءة بحق ويكون كورقة تتشرب أحبار تفاصيلنا دون وعي كامل منّا”


“لا ينتابني شك حيال موتي؛ فروحي قد غادرت، وأصبح الوخز ألماً مُجرداً من المعنى؛ مجرد ألم يجتاح الجسد الفاني”