“الحب كالمعاني على قارعة الطريق، لكنه كالشعر صعب، تعوزه الموهبة والمكابدة والصوغ الماهر لكثرة ما فيه من مراتب.”
“لا نصيحة في الحب، لكنها التجربةْلا نصيحة في الشعر، لكنها الموهبة”
“فافرح بأقصي ما استطعت من الهدوء ، لأن موتاً" طائشاً ضل الطريق إليك / من فرط الزحام ... وأجَّلك !”
“فافرح بأقصي ما استطعت من الهدوء،لأن موتا طائشا ضل الطريق إليكمن فرط الزحام ... وأجّلك”
“ستنجبالأمُّ الحزينةُ إخوةً من لحمنا لا من جذوع الكستناء ولاالحديد . ستنجب الأُم الحزينة إخوةً ليعمِّروا منفىالنشيدِ . ستنجب الأْم الحزينة إخوةً كي يسكنواسعفَ النخيل إذا أرادوا أو سطوح خيولنا . وستنجبالأمُّ الحزينةُ إخوة ليتوِّجُوا هابيلَهُمْ ملكاً على عرش الترابْلكنَّ رحلتنا إلى النسيان طالت . والحجاب أمامنا غطى الحجابْولَعَلَّ منتصفَ الطريق هو الطريق إلى الطريق من سحابْولعلنا ، يا هُدهدَ الأسرار ، أشباحٌ تفتِّش عن خرابْ”
“سأقطع هذا الطريقــــــــــــــــسأقطع هذا الطريق الطويل، وهذا الطريق الطويل، إلى آخرهْإلى آخر القلب أقطع هذا الطريق الطويل الطويل الطويل ...فما عدت أخسر غير الغبار وما مات مني ، وصفُّ النخيلْيدل على ما يغيبُ . سأعبر صفّ التخيل . أيحتاج جرحٌ إلى شاعرهْليرسم رمانةً للغياب؟ سأبني لكم فوق سقف الصهيلثلاثين نافذة للكناية ، فلتخرجوا من رحيلٍ لكي تدخلوا في رحيل.تضيق بنا الأرض أو لا تضيقُ. سنقطع هذا الطريق الطويلإلى آخر القوس. فلتتوتر خطانا سهاماً. أكنا هنا منذ وقتٍ قليلْوعما قليل سنبلغ سهم البداية؟ دارت بنا الريح دارتْ ، فماذا تقول؟أقول: سأقطع هذا الطريق الطويل إلى آخري.. وإلى آخره.”
“من سوء حظي أَني نجوت مرارًامن الموت حبًاومن حسن حظي أني ما زلت هشًالأدخل في التجربةْ!يقول المحب المجرب في سره:هو الحب كذبتنا الصادقةْفتسمعه العاشقةْوتقول : هو الحب، يأتي ويذهبكالبرق والصاعقة”