“سئلت فى مقابلة تليفزيونية فى لويزيانا فى أمريكا" متى يمكن أن تعتبرشخصاً ما قد فشل؟" و كان ردى : " عندما يكون عنده حلم قوى و درس الكثير من العلوم و أنفق الكثير من المال و الوقت و الجهد لتحسين مهاراته و وضع حلمه موضع التنفيذ لكنه توقف عن المحاولات لسبب ما. ”
“ليس هناك فشل و انما هناك خبرات و تجارب أى شخص ناجح ستجد له الكثير من السقطات و الزلّات. فكلما ألقيت الكره للأرض بقوه رجعت اليك بارتفاع أعلى و أسرع”
“كم من رئيس مغمول لما فى نفسه من الضعف و الخمول, لا ينصر اعتقاده, و ان كان معترفا بأن فيه رشاده, و فى عزته عزه و إسعاده..و كن من مرءوس شديد العزيمة, قوى الشكيمة يكون له فى نصر ملته, و المدافعة عن أمته, ما يعجر عن الرؤساء, و لا يأتى على أيدى الأمراء”
“ليس معنى أن الله سبحانه و تعالى عندما قال لى لا تسرق قد قيد حريتى فى أن أمد يدى إلى مال غيرى ..هذه نظرة ضيقة و لكنه فى الحقيقة قد قيد المجتمع كله فى أن يمد يده إلى مالى .. فحمانى - و أنا القرد الضعيف- من مجتمع يمكن أن يجردنى من كل شىء”
“( و كما تحلم ستكون )”
“المي محا ذنبي اليك و كفرا ....هبني أسأت الم يحن ان تغفرا..روحي ممزقة ولو ادركتها...جمعت من اشلائها ما بعثرا..او ليس لي في ظل حبك موضع...احبو اليه و ارتمي مستنصرا...ما كنت اصبر عن لقائك ساعة...كيف اصطباري على لقائك اشهرا...حتام كتماني و طول تجلدي...يا ايها الجاني علي و ما درى...و متى المآب الى رحابك مرة...لاريك جرحي والدما والخنجرا...”
“كما أن المسألة لدينا , من ناحية أخرى ، لا تتعلق بقيمة ما يُترجم من اعمالنا و لكن بتقديرنا نحن لهذه الترجمة فى حد ذاتها .”