“أصابعي ونجومُ السَماءِلمْ تكفي لأقولَ لكِ "أحِبُكِ”
“كُلَّما حاوَلتُ أنْ أقولَ لكِ "أحِبُكِ"شهَقتُ مرتين مِنْ صُعوبَةِ الكَلِمةوالحَلُّ الوحيد عنديأنْ أقولَ لكِ "مَفتونٌ بكِ"هذِهِ أسهَلُ وأجمَلُ وأعمَقْ”
“أحِبُكِ, إحتِراماً لكِ ولأنوثتِكِويكفيني أنكِ حبيبتيأحِبُكِ, ليس وفاءاً منيولكني أفعَلُ ما تأمُرُني بهِ رُجولَتي”
“إتصلتُ بكِ ليس لأقولَ لكِ (كيف حالُكِ)بل لأسألَ عن حالِكِ مِنْ بعديوأسألَ عمَّنْ أحبوكِ مِنْ بعديوكيف مارسوا طقوسَ الحُب عليكِ مِنْ بعديوهل كانوا على مُستوى الإحترافية التي أحبَبتـُكِ بهاإتصلتُ بكِ ليس لأسألَ عنْ حالِكِبل لِتوصِلي سلامي للرجالِ الذي أحبوكِ مِنْ بعدي”
“أحِبُكِ وأحِبُ نفسي لأنَّ نفسي تـُحِبُكِ”
“أحِبُكِ...حتى يَتِمَ إكتشافُ أبجَديةً جديدَة للعِشقْ”