“لساك واقف وإشارة السكة ما فتحتش ِ ؟ها تعدي لشارع " شامبليون "وتلم الورق اللى اتبعتر منك علي وعد بإنك تكتب لي عن دار النشر اللى بتحصد أحلامك وتشاركك دايماً ف القوتقبل ما ترميك علي رف وتسلم لـ " أبو جهل " دماغك”
“و الضوء الأخضر يضحك لكعلشان ما تعدّيطيب.. على فين ها تروح؟حاول بس تفك القدماللي اتمسمر ف الأرضو تلم النظر اللى اتبعترف مشاهدة أحوال الناسبتدور فيهم على صاحبك؟كان لسة معدّيوالحلم اللي مراود عينهكان واخد عقله و سرحانوالركن الخالي اللي اتعوديجمعكمعلى حب ف مقهى البستانفضّاه النادل من قلبهلشاشات العرض اللي بتعلنعن عودة أفلام العار.”
“كلنا ف الأصل واحدمخلوقين من ماء مهينليه نكون أبيض وإسود كلنا ف الأصل طين ؟”
“مليت من نصحكولعلمكلو سبتك غرقان ف طموحكمين بس يرسيك على برالهامر اللي بتخطف عينكأبدا مش ليك.”
“قلبك في اول سفر استطعم التوهانسلم قصاد غربته بالقسمة والمكتوبوالغربة وش هروب وقت الحنين بيبانالطيارات كلها بتوصل المساجينوالغربة ناس تانيين قايمين بدور سجانقلبك اكيد ندمان لكن بيستكبرعاوز يعود انما.. الخوف مهوش سامحاقوي الدموع منه لحظة مايتذكراول ما خدت قرار بالخطوة دي امبارحكلمة ياريت طعمها بيقلل الفرصةاصل الجراح عمرها ما تشوف دموع وتخفالعمر وانت غريب يشبه شريط بيسفوالآهه غنوة وجع يسمعها مين غيركدايما بتتلفت وتلاقى ناس تانيين ...مين تعرفه غيركشكلك غريب وسطهم والبيت هناك فاضىكل اللى حيلتك صور مع ضحكتين بايتين..بيجرو رجل الوجع يا خدك علي الماضىده انت اللى نفسك تعودوانت اللى مش راضى”
“الشىء اللى بيفرح بيناوالحاجة اللى بتزعل فيناوبعد ما قلنا وعدنا وجينافرحنا زعلنا و حتى بكيناوبعد ده كلهلا فرحتنا دى نفعتناولا زعلتنا راح تنهيناوأهى دنيا و عايشين فيها”
“أحياناًأعتقد أن الحكومة تقوم بتشغيل النساء لتلطيف الجو داخل المكاتب, أيضا لمنع الرجال من إطلاق الشخرات و السباب”